تسببت الإجراءات الأمنية المشددة وغلق الحدود بين العراق وسوريا بشل تهريب مادة الكبتاغون المخدرة إلى العراق، التي كانت تمثل 90% من المخدرات المضبوطة سابقاً. مع سقوط نظام الأسد، تراجعت عمليات التهريب بشكل ملحوظ، وفقاً لتصريحات مسؤولين في قضاء القائم، رغم أن العراق ما زال يواجه تحديات من بقايا تجارة الكبتاغون التي استهدفت محافظات حدودية.

ما هو رد فعلك؟
أحببته0
حزين0
مثير0
نعسان0
غاضب0
تماماً0
غمزة0
إترك مراجعة